طلسم لأذهاب المياه والرصد والمياه المصنوعه

التى حكو اعنها الأقدمون ومنع النبات من ارض العدو وانزال القحط والجدب والمراض المزمنة للعضاء وعقد الفروج و وتصليب الأبدان ومنع بنات شعرها إلى غسرؤ ذلك من المضار والموت والتفريق بين الجماعات فهذا الطلسم وصفةة وضعة ان ينقش سبع مرات كل سطر لايؤخذ اليه شىء من حروف بل كل سطر يقوم جامعاً بجميع الطلسم على طابع متخذ من الأسراب وهو الرصاص ونحاصين احراب سوى مجموعه بالسبك فى يوم السبت الساعة الأولى والقمر متصل بزحل او متعاون له ويلف فى صوف اسود ويبخر بصبر اسقطرى ومقف ازرق ويدفن فى المكان الذى يريد فيه القحط او دار من تريد اسقامة وان كان للقتل فابلللحود المنحك للأموات ولقد اصطنعوا الحكيم الفاضل ارسطوا طاليس بأسماء اهل المدينة الكرج وكانوا بدولة الكبر ولم يجبوه الى الطاعه فماتوا عن اخرهم ولم تعمر تلك الدينة بعد ثلثمائة سنة حتى دخلها بعدض الحكماء واستخرجوا ذلك الطلسم ورماه بالبحر فعمر تلك المدينة الى الآن وكثرت خاوصة وله خاصية تخرق العقول وهو انه أذا تعتنى فيما تقدم فاليوم المزكور السبت والقمر فى زحل واطوه بزهب الأبريز المحلول بالعبد الطرى بالعبد الطرى الثلاثاء فى ذهب ويمهى بعد ذلك فيذهب العبد بخارا ويمكث الذهب ويجعل فيه حريرا سودة او
او صوف ويعلق فى العنق بحرير اسود فان حامله يختفى عن الأنس والجن فلا يراه احد وان تكلم فان المعتاد من طلسم الأختفاء إلا يتكلم الحامل كتابى فان تكلم يرى ابدا الى ان ينزع فان تكلم يروه الناس وهذا الطلسم على خلاف ذلك فان حامله وان تلكم لايرى ابدا الى ان ينزع ذالك من عنقه ولو حمله على عضه او على راسة لم يظهر له خصية فافهم وهذا صفة الحروف او الطلسم "